Sky News Lebanon
البيان الختامي:
– أوّلًا: المطالبة بتشكيل هيئة وطنية والتركيز على حق الطالب أينما كان.
-ثانيًا: الضرورة لإعلان العام الدراسي الحاليّ عامًا منكوبًا،والمطالبة بمساعدة والنظر لوضع الطلاب اللبنانيين وخصوصًا المحتاجين منهم الذين باتوا تحت خط الفقر .
-ثالثًا: المطالبة بالإفراج عن المساعدة المالية التي أُقرت للعام الدراسي ٢٠١٩/٢٠٢٠ والبالغة قيمتها ٣٥٠ مليار ليرة.
-رابعًا: مطالبة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي على تبنيه أن العام الدراسي ٢٠٢٢/٢٠٢٣ هو عام منكوب والايعاز إلى الهيئة العليا للإغاثة لصرف مساعدات فورية للمدارس الخاصة وخصوصًا في الأطراف.
-خامسًا: المطالبة بصرف مبلغ ٩٠$ لكل استاذ في القطاع الخاص لإكمال مسيرته العلمية ،فالمعلم في القطاع الخاص عنده الاحتياجات نفسَها التي هي عند زميله في القطاع الرسميّ.
-سادسًا: المطالبة بصرف كل مستحقات المدارس الخاصة المجانية دفعة واحدة ليتسنّى لها الاستمرار في مهمّتها.
– سابعًا: لن نوافق على أي قرار يصدر من قبل الوزارة إذا لم يتم التشاور معنا فيما يتعلق بقصر الدوام أو غير ذلك.
-ثامنًا: التأكيد بأنّ القطاع الخاص يمثل رسميّّا عبر النقابات المرخّص لها،وهي موجودة بأكملها والتي تضم ٧٣٪ من اعداد المتعلمين في لبنان.وبناء على ذلك لا نسمح لأحد التكلم باسم التعليم الخاص الذي يضم أكثر من ١٨٠٠ مدرسة غالبيتهم العظمى ممثلين في لقائنا هذا .
وان التجاهل المستمر بعدم دعوتنا للاجتماعات سيجعلنا غير معنيين بالقرارات التي ستصدر عنها.
-تاسعًا: عدم التهاون بحقوقنا أو الاستخفاف لمطالبنا والا سنضطر إلى اتفاق جماعي بتسليم مفاتيح مدارسنا إلى وزير التربية وليتحمّل المسؤولية المادية والمعنوية.
-عاشرًا: الامتناع عن تقديم موازناتنا للعام الحالي ٢٠٢٢/٢٠٢٣،مستبدلين ذلك بكتاب موقع لدى الكاتب بالعدل نعلن فيه التزامنا بكافة التعديلات التي سيقرّرها مجلس النواب على القانون ٥١٥،واعتبار أن كل ما سنتقاضاه من الاهالي هو دفعة على الحساب.
وهذا التدبير سيستمر حتى صدور التعديل من المجلس النيابي،الذي من واجباته النظر في هذا التعديل.
و في الختام الطلب والمناشدة من الدول المانحة والأمم المتحدة والمنظمات الدولية والصندوق السعودي الفرنسي والأخوة العرب ،على أن تمد يد العون للقطاع الخاص لانه الضمانة الوحيدة لإبقاء لبنان على خريطة الدول المتقدمة والحاملة لرسالة التربية والتعليم في المجالات والأقطار كافة.
صدر عن النقابات والمدارس الخاصة في لبنان ٩/٩/٢٠٢٢
