ببلد الحق الباطل ، ببلد الفوضى العارمة والعنف الأسري وما تتعرض له المرأة من ظلم واضطهاد وتعنيف وصولا إلى الموت ، هنا تنتظر الدولة وتشاهد المسرحية تكتمل لتكمل المرأة المعنفة حياتها لآخر نفس وهي تتحمل ما لا يتحمله أحد.
شكرا يا دولة العنف الأسري، اجعلي قراراتك تضع نقاطها منذ البداية ولا تنتظروا لإكتمال الوحشية الذكورية.