جمعية أميركية تلعب دورها بشكل فتّاك في دار التربية والتعليم.

جمعية أميركية تلعب دورها بشكل فتّاك في دار التربية والتعليم،
وعلى العلن والبعض يرحب بها . مستقبل أجيالنا على يد من سيكون؟ وهل تعرفون أننا أمام انفجار كارثي يحيط بمجتمع الشباب .
من وراء كل هذه الشذوذ وما هي الأهداف التي من أجلها نركض وراء أشياء مدمرة ذاتيا وثقافيا واجتماعيا وتربويا ؟
معالي وزير التربية لا تغرك شعارات أميركية فقضبان الشذوذ أوسخ وأحقر وأرذل بكثير من قضبان فساد الدولة وما يعيشه المواطن اللبناني على أرض وطنه.