كتبَ الانتصار وإندحر الجيش الصهيوني ، عمّت الأفراح ( وحمد الله لتحررني) نطقت على ألسنة الكبير والصغير…
٢٤ عاما والانتصار يكمل مسيرته الجهادية وما زالت مستمرة لحد الآن ولكن بطريقة انتفاضية أدهشت العالم بقوة وردع المقاومة.
بمزيد من الفخر والاعتزاز يتقدم نقيب المدارس الخاصة في الأطراف الاستاذ ربيع بزي بأجمل التهاني والتبريكات بمناسبة عيد المقاومة والتحرير داعيا الأمة العربية أن تتكاتف لإنهاء هذا العدو الغاصب ولحماية سيادة وحدود وطننا الغالي الصامد والمقاوم علينا أن نكون يدا ورأيا واحداً .
١٠٤٥٢ كلم كل شبر من هذه المساحة شهدت تاريخا جهاديا مقاوما من أجل بناء هذا الوطن.