أخي وحبيبي أحمد سلّوم
اليوم نزفّك شهيداً محتسباً عند عزيز مقتدر
اليوم نقدّم المدير والأستاذ المربي والنقابي والأب الحنون ونقول
أرضيت يا رب
أخي أحمد، الله اختارك لترتاح من عناء الدنيا
أخي أحمد، فارقتنا اليوم ووصيّتك لطلاب الجنوب وطلاب لبنان المعذّب
أكملوا المسيرة
وَلَا تَهِنُواْ وَلَا تَحْزَنُواْ وَأَنتُمُ ٱلْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
ربيع بزي