في عالم تسوده المادة والمصالح، برز رجل الأعمال عزيز البطل كنموذج يحتذى به، حيث تجاوز حدود الربح المادي ليكتب ملحمة إنسانية فريدة. ففي أزمة الحرب، لم يتردد البطل في التضحية بماله ووقته وجهده، مقدماً نموذجاً للشجاعة والتضامن، ليؤكد أن النجاح الحقيقي يكمن في خدمة المجتمع.
منازل كثيرة قدمها للشعب ، لم يكتف بالقليل بل أعطى وقدم كل ما بوسعه لمساعدة الشعب وكل من طرق بابه …
لم يكن رجل الأعمال الكبير وليد الصدفة عند البعض ، بل كان ذرة من الأمل والتفاؤل بظل حروب طاحنة تفتك ببلدنا الحبيب..
ترفع القبعة لك يا عزيز ، فأنت سفينة النجاة بوطن غرق ببحر الدماء من أجل الوطن والوطنية…
# دُمتَ رمزا للعطاء والتضحية…