المواجهة ومن المنتصر

أصبح قلمنا رهينة تحت رحمة مديري المدارس وأصبحت

حقائبنا خالية من التربية والتعليم.
الأقساط ارتفعت بشكل خياليّ والأهالي يصرخون بصمت أليم وهم يشاهدون مستقبل أولادهم بلا أمل.
هل سيبقى مستقبل الجيل مرهونا بقرارات لا بنود وشروط لها؟