طفح الكيل

ببلدٍ بات مقصدًا للفساد والاحتكار أصبح المواطن يعيش على الأمل الوهميّ المرعب المنتظر.

إلى أين نحن ذاهبون؟
– الأطفال تصرخ جوعًا، ولا حليب موجود…
– المرضى… وللأسف يتمنون الموت بدلا من العيش دون دواء…
– الموظف يمسح عرق جبينه بعملة تنهار يوما بعد يوم دون رقابة أو إنذار…
اكتمل التمثيل ولكن الحكاية ما زالت تكمل قصتها المذلة والفاسدة
هل سنصل إلى الجزء الأخير من هذا الواقع الأليم؟ متى؟
# يتبع